حليب الداعر مزدوجة باكستاني
كنت أنا وصديقي من الدراسه نذاكر للامتحانات النهائيه حتى بدأء بالمزاح معي عبر أمساك قضيبي بحجة المزاح حتى توقفنا ونظرنا الى بعضنا لدقيقه ونحن نبتسم لبعضنا ثم بدأنا بتقبيل بعضنا بصوره مليئه بالعاطفه فخلع بنطالي وبداء بمص قضيبي الطويل بكل شهوانيه وأنا أتنهد وأمسك برأسه فبدأ بالأسراع ودعك قضيبي ومص كراتي بدأت بالأحساس بالشهوه للنيك الخلفي فقد كان لواط ساخن مشحون بالأثاره
بدأ بالأسراع في مص قضيبي وانا أتنهد حتى ثب واقفا لنغير وضعيتنا فجلس هو مكاني فبدأت بخلع البنطال له وتقبيله حتى رأيت قضيبه الكبير لم أستطع أن أمسك نفسي فجلست مسرعا فوق قضيبه وأدخلته في طيزي الصغيره الملساء قليلا قليلا وقد كان شعوري بالألم والنشوه لايقاومان كنت أصرخ للمزيد وأنا فوق قضيبه الكبير أتقفز وقضيبي يدعك صدره بحراره
قمنا بتغيير الوضعيه جلست على ركبتي وفعل هو المثل وقمت بالأمساك بقضيبه وأدخاله الى طيزي حتى ضغط هو وادخله بسرعه فائقه أشعرتني بالألم الشهواني المثير بدأ بنيك طيزي بطريقه رومانسيه بطيئه فلففت رأسي وبدأنا بتقبيل بعضنا وضع يديه حول خصري وهو يقبلني وأستمرينا بأستعمال الألسن في التقبيل والنيك الخلفي حتى أمسك بقضيبه وبدأ بالقذف فوق طيزي الصغيره وأنا اتنهد من شدة الأثاره وصرخاته كانت تعلو قبلته وبدأت انا بدعك قضيبي حتى قذفت على وجهه الجميل بعد لواط استمر لفتره قصيره لكن لن أنساه ابدا